منتديات باسل ورانيا
اهلا وسهلا بكم فى منتديات لمسة حنين
نتمنى لكم قضاء اسعد الاوقات اذا كنت مسجل معنا
فتفضل بالدخول
واذا لم تكن مسجل معنا
فيسعدنا تواجدكم
منتديات باسل ورانيا
اهلا وسهلا بكم فى منتديات لمسة حنين
نتمنى لكم قضاء اسعد الاوقات اذا كنت مسجل معنا
فتفضل بالدخول
واذا لم تكن مسجل معنا
فيسعدنا تواجدكم
منتديات باسل ورانيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 &&& بكاء رسولنا الكريم ... شفقة بأمته ... وخوفاً على مصيرها &&&

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نونــــا الحنونــــة
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 23
نقاط : 64
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 17/04/2010

&&& بكاء رسولنا الكريم ... شفقة بأمته ... وخوفاً على مصيرها &&& Empty
مُساهمةموضوع: &&& بكاء رسولنا الكريم ... شفقة بأمته ... وخوفاً على مصيرها &&&   &&& بكاء رسولنا الكريم ... شفقة بأمته ... وخوفاً على مصيرها &&& Icon_minitimeالسبت أبريل 24, 2010 6:51 pm

&&& بكاء رسولنا الكريم ... شفقة بأمته ... وخوفاً على مصيرها &&& O1h9mowxwtn7q7wc8doe

روي يزيد
الرقاشي عن أنس بن مالك قال :جاء جبريل إلي النبي" صلي الله عليه وسلم "


في ساعة
ما كان يأتيه فيها.. متغير اللون ،




فقال له
النبي(ص)
:



مالي
أراك متغير اللون ،




فقال:



يا محمد جئتك في الساعة التي أمر الله بمنافخ النار أن تنفخ فيها ، ولا ينبغي لمن
يعلم أن جهنم حق،و أن النار حق ،أن عذاب القبر حق، و أن عذاب الله أكبر أن تقر عينه حتى يأمنها،




فقال
النبي(ص):




يا جبريل
صف لي جهنم ، قال:


نعم، إن
الله تعالي لما خلف جهنم أوقد عليها ألف
سنة فاحمرت ،ثم أوقد عليها ألف سنة فابيضت ،ثم أوقد عليها ألف سنة فاسودت ،
فهي سوداء مظلمة لا ينطفي لهبها ولا جمرها والذي بعثك بالحق ، لو أن خرم
إبرة فتح منها لاحترق أهل الدنيا عن آخر هم من حرها .. والذي بعثك بالحق
،لو أن ثوبا من أثواب أهل النار غلق بين السماء والأرض ، لمات جميع أهل
الأرض من نتنها وحرها عن أخرهم لما يجدون من حرها. . والذي بعثك بالحق نبيا
،لو أن زراعا من السلسلة التي ذكرها الله
تعالى في كتابه وضع على جبل لذاب حتى يبلغ الأرض السابعة . . والذي بعثك
بالحق نبينا ،لو أن رجلا بالمغرب يعذب لاحترق الذي بالمشرق من شدة عذابها،
حرها شديد ،وقعرها بعيد ، وحليها حديد،وشرابها الحميم والصديد، وثيابها
مقطعات النيران ، لها سبعة أبواب ،لكل باب منهم جزء مقسوم من الرجال
والنساء .




فقال النبي (ص):




{ أهي
كأبوابنا هذه؟؟؟}




قال:




لا
ولكنها مفتوحة ،بعضها أسفل من بعض ، من باب إلى باب مسيرة سبعين سنة، كل
باب منها اشد حراً من الذي يليه سبعين ضعفاً، يُساق أعداء الله إليها فإذا انتهوا إلى بابها استقبلتهم
الزبانية بالأغلال والسلاسل ،




فتسلك
السلسلة إلى فمه وتخرج من دبره ، وتغل يده اليسرى إلى عنقه،وتدخل يده
اليمنى في فؤاده، وتنزع من بين كفيه ، وتشد بالسلاسل ،ويقرن كل آدمي مع
شيطان في سلسلة ،ويسحب على وجهه ،وتضربه الملائكة بمقامعٍ من حديد ،كلما
أرادوا أن يخرجوا منها من غم أُعيدوا فيها .




قال النبي (ص):




{مَن
سكان هذه الأبواب؟}




فقال : أما الباب الأسفل ففيه المنافقون ، ومن
كفر من أصحاب المائدة وآل فرعون واسمها الهاوية ،




والباب الثاني فيه المشركون واسمه الجحيم ،




والباب الثالث فيه الصابئون واسمه صقر ،




والباب الرابع فيه إبليس ومن تبعه ، والماجوس
واسمه لظى ،




والباب الخامس فيه اليهود واسمه الحطمة ،




والباب السادس فيه النصارى واسمه العزيز،...




ثم أمسك جبريل حياءً من رسول الله (ص)فقال له عليه السلام:




( ألا
تخبرني من سكان الباب السابع ؟))




فقال :




فيه أهل
الكبائر من أمتك الذين ماتوا ولم يتوبوا .




فَخَرَّ النبي (ص)مغشياً عليه ، فوضع جبريل رأسه على حجره حتى أفاق ،فلما
أفاق




قال
عليه الصلاة والسلام:




{يا
جبريل عظمت مصيبتي واشتد حزني ، أو يدخل أحد من أمتى النار ؟؟؟} .




قال :


نعم أهل
الكبائر من أمتك . ثم بكى رسول (ص)وبكى جبريل
ودخل رسول الله (ص)منزله
واحتجب عن الناس ، فكان لا يخرج إلا إلى الصلاة يصلى ويدخل ولا يكلم أحداً
، يأخذ في الصلاة يبكى ويتضرع إلى الله
تعالى .




فلما كان اليوم الثالث أقبل أبو بكر رضي الله
عنه حتى وقف بالباب


وقال :

السلام
عليكم يا أهل بيت الرحمة ، هل إلى رسول الله
من سبيل ؟ فلم يجبه احد فتنحى باكياً . .فأقبل عمر رضي الله
عنه فوقف بالباب وقال:


السلام
عليكم يا أهل بيت الرحمة ، هل إلى رسول الله
من سبيل فلم يجبه أحد فتنحى يبكى .


فأقبل سلمان الفارسي حتى وقف بالباب




وقال :



السلام
عليكم يا أهل بيت الرحمة ،هل إلى مولاى رسول الله
من سبيل ؟فأقبل يبكي مرة ويقع مرة ويقوم أخرى حتى أتى بيت فاطمة ووقف
بالباب




ثم قال :



السلام
عليك يا ابنة رسول الله (ص)وكان علي - رضي الله
- عنه غائباً ،


فقال :



يا ابنة
رسول الله إن رسول الله
(ص)قد احتجب عن الناس فلا يخرج إلا إلى الصلاة
ولا يكلم احد ولا يأذن لأحد في الدخول فاشتملت فاطمة بعباءة قطوانيه
وأقبلت حتى وقفت على باب رسول الله"صلى الله عليه وسلم ثم سلمت




وقالت :




يا رسول الله أنا فاطمة ، ورسول الله


ساجد
يبكى ، فرفع رأسه




وقال:



{ ما بال
قرة عيني فاطمة حُـجِبَت عنى افتحوا الباب }




ففتح لها
الباب فدخلت ،فلما نظرت إلى رسول الله
(ص) بكت بكاءً شديداً لما رأت من حاله مصفراً متغيراً قد ذاب لحم وجهه من
البكاء والحزن ،




فقالت:



يا رسول الله ما الذي نزل عليك ؟!



فقال:




{
يا فاطمة جاءني جبريل
ووصف لي أبواب جهنم ، وأخبرني أن في أعلى بابها أهل الكبائر من أمتى ،فذلك
الذي أبكاني وأحزننى}




قالت :




يا رسول
الله كيف يدخلونها ؟!




قال:




{ بلى
تسوقهم الملائكة إلى النار، ولا تسود وجوههم ،ولا تزرق أعينهم ، ولا يـُختم
على أفواههم ولا يقرنون مع الشياطين ،ولا يوضع عليهم السلاسل والأغلال }




قالت:




يا رسول الله كيف تقودهم الملائكة؟!



قال:




{ أما
الرجال فباللحى ، وأما النساء فبالذوائب والنواصي ، فكم من امتى يقبض على
لحيته وهو ينادى :


واشيبتاه
واضعفاه،


وكم من شاب قد قبض على لحيته ،يساق إلى النار وهو ينادى :


واشباباه
وأحسن صورتاه ،


وكم من امرأة من امتى قد قبض على ناصيتها تقاد في النار وهى تنادى:



وفضيحتاه واهتك ستراه،




حتى
ينتهي بهم إلى مالك فإذا نظر إليهم مالك قال للملائكة :




من هؤلاء
؟فما ورد على من الأشقياء ، أشد عجباً من هؤلاء ،لم تسود وجوههم ولم تزرق
أعينهم ولم يُختم على أفواههم ولم يُقرَّنوا مع الشياطين ولم توضع السلاسل
والغلال فى أعناقهم !!




فيقول الملائكة :




هكذا
اُمرنا أن نأتيك بهم على هذه الحالة فيقول لهم مالك :




يا معشر
الأشقياء من أنتم ؟!


- وروى
في خبر آخر - :




إنهم
لما قادتهم الملائكة قالوا : وامحمداه ، فلما رأوا مالكاً نسوا اسم محمد (ص)من هيبته،
فيقول لهم :من أنتم؟




فيقولون :


نحن ممن
أنزل علينا القرآن ،ونحن ممن يصوم رمضان .




فيقول لهم مالك :


ما أُنزل
القرآن إلا على امة محمد (ص).




فإذا سمعوا اسم محمد صاحوا :نحن أمة
محمد (ص).




فيقول لهم مالك :




أما كان
لكم في القرآن زاجر عن معاصي الله تعالى
..فإذن وقف بهم على شفير جهنم ،ونظروا إلى النار والى الزبانية،


قالوا:



يا مالك
آذِن لنا نبكى على أنفسنا، فيأذن لهم ، فيبكون الدموع حتى لا يبقى لهم دموع
، فيبكون الدم.




فيقول مالك :




ما أحسن
هذا البكاء لو كان في الدنيا ، فلو كان فى الدنيا من خشية الله ما مستكم النار اليوم ..




فيقول مالك للزبانية:




القوهم..
القوهم في النار..




فإذا أُلقوا في النار نادوا بأجمعهم :


لا اله إلا الله ، فترجع النار عنهم.



فيقول مالك: يا نار خذيهم.




فتقول :


كيف
آخذهم وهم يقولون لا اله إلا الله ؟؟؟




فيقول مالك :




نعم ،
بذلك أمر رب العرش ،فتأخذهم،فمنهم من تأخذهم إلى قدميه، ومنهم من تأخذه إلى
ركبتيه،ومنهم من تأخذه إلى حقويه،ومنهم من تأخذه إلى حلقه،فإذا اهوت النار
إلى وجهة ، قال مالك:




لا تحرقي
وجههم فطالما سجدوا للرحمن في الدنيا ولا
تحرقي قلوبهم فلطالما عطشوا في شهر رمضان .. فيبقون ما شاء الله فيها.




ويقولون:




يا ارحم الراحمين يا حنان يا
منان
.




فإذا أنفذ الله تعالى حكمه


قال:



يا جبريل
ما فعل العاصون من أمة محمد(ص




فيقول :




اللهم أنت أعلم بهم ، فيقول انطلق فانظر ما
حالهم.




فينطلق جبريل عليه السلام إلى مالك وهو على منبر من نارٍ فى وسط جهنم ،فإذا
نظر مالك على جبريل عليه السلام قام تعظيماً له.




فيقول له :


يا جبريل
ما أدخلك هذا الموضع؟



فيقول جبريل :


ما فعلت بالعصبة العاصية من أمة محمد؟




فيقول مالك:


ما أسوأ حالهم وأضيق مكانهم ،قد أحرقت أجسامهم ، وأكلت لحومهم ، وبقيت
وجوههم وقلوبهم يتلألأ فيها الإيمان .




فيقول جبريل:




ارفع
الطبق عنهم حتى أنظر إليهم.




قال:




فيأمر
مالك الخزنة فيرفعون الطبق عنهم ، فإذا نظروا إلى جبريل وإلى حسن خلقه ،
علموا أنه ليس من ملائكة العذاب ،فيقولون: من هذا العبد الذي لم نرى أحدا
قط أحسن منه؟




فيقول مالك :




هذا
جبريل الكريم الذي كان يأتى محمداً(ص)بالوحي ،


فإذا
سمعوا ذكر محمد(ص)




صاحوا
بأجمعهم:




يا جبريل
اقرىء محمداً (ص)
منا السلام ، واخبره أن معاصينا فرقت بيننا وبينه،وأخبره بسوء حالنا .




فينطلق جبريل حتى يقوم بين يدي الله تعالى
.




فيقول الله تعالى :




كيف رأيت
أمة محمد ؟




فيقول :




يارب ما
أسوأ حالهم وأضيق مكانهم.




فيقول:




هل سألوك
شيئا؟




فيقول :




يا رب نعم ،سألونى أن أُقرىء نبيهم السلام وأُخبره
بسوء حالهم .




فبقول الله تعالى :




انطلق و
أخبره...




فينطلق جبريل إلى النبي (ص) وهو في خيمة من
دُرَّةٍ بيضاء لها أربعة ألاف باب لكل باب مصراعان من ذهب ،




فيقول :




يا محمد جئتك من عند العصابة العصاه الذين
يعذبون من أمتك في النار،وهم يقرئونك السلام ويقولون ما أسوا حالنا ، وأضيق
مكاننا.




فيأتى النبي (ص) إلى تحت العرش فيخر ساجداً
ويـُثْنِى على الله تعالى ثناءً لم يثن
عليه أحد مثله ..




فيقول الله تعالى:



ارفع
رأسك ، وسل تعطى ، واشفع تـُشَفَّع .




فيقول:




{ يا رب الأشقياء من أمتى قد أنفذت فيهم حكمك
وانتقمت منهم ، فشفعني فيهم }.




فيقول الله تعالى :




قد شفعتك
فيهم ، فأتِ النار فأَخْرِج منها من قال : لا اله
إلا الله
.


فينطلق النبي (ص) فإذا نظر مالك النبي (ص) قام تعظيماً له،




فيقول:


{ يا
مالك ما حال أمتى الأشقياء ؟؟}




فيقول: ما أسوا حالهم وأضيق مكانهم .




فيقول محمد صلى
الله عليه وسلم
:




{ افتح
الباب وارفع الطبق }،




فإذا
نظر أصحاب النار إلى محمد (ص) صاحوا بأجمعهم.




فيقولون:




يا محمد ، أحرقت النار جلودنا وأحرقت أكبادنا،
فيـُخرجهم جميعاً وقد صاروا فحماً قد أكلتهم النار فينطلق بهم إلى نهرٍ
ببابِ الجنة يسمى نهر الحيوان ، فيغتسلوا
منه فيخرجوا منه شباباً جُرّداً مرداً مُكحلين وكأن وجوههم مثل القمر،
مكتوب على جباههم ....




" الجهنميون عُتـَقَاء الرحمن من النار"




،وهو قوله تعالى :




{ رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ كَانُواْ
مُسْلِمِينَ
}




(الحجر:2)



وعن النبي (ص) أنه قال:




{ اذكروا
من النار ما شئتم،فلا تذكرون شيئا إلا وهى أشد منه }.




و قال:




إن أهون
أهل النار عذاباً : لرجل نعلان من نار ، يغلى منهما دماغه،كأنه مرجل ،
مسامعه جمر ، وأضراسه جمر ، واشفاره لهب النيران ، وتخرج أحشاء بطنه من
قدميه ، وإنه ليرى أنه أشد أهل النار عذاباً ، وأنه من أهون أهل النار
عذاباً .


&&& بكاء رسولنا الكريم ... شفقة بأمته ... وخوفاً على مصيرها &&& Banat-05dcc59208


&&& بكاء رسولنا الكريم ... شفقة بأمته ... وخوفاً على مصيرها &&& 234369481


اللهم أجرنا من
النار ...
اللهم
أجرنا من النار ...
اللهم
أجرنا من النار
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فراشة حبنا
Admin
Admin
فراشة حبنا


عدد المساهمات : 101
نقاط : 214
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/04/2010
العمر : 29
الموقع : قلب حبيبى

&&& بكاء رسولنا الكريم ... شفقة بأمته ... وخوفاً على مصيرها &&& Empty
مُساهمةموضوع: رد: &&& بكاء رسولنا الكريم ... شفقة بأمته ... وخوفاً على مصيرها &&&   &&& بكاء رسولنا الكريم ... شفقة بأمته ... وخوفاً على مصيرها &&& Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 27, 2010 9:05 am

يعطيك العافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://basellrania.ahlamountada.com
 
&&& بكاء رسولنا الكريم ... شفقة بأمته ... وخوفاً على مصيرها &&&
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فضل تلاوة القران الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات باسل ورانيا  :: المنتدى العام :: القسم العام-
انتقل الى: